طب الأسرة

استحدث بتاريخ 1 / 12 / 1985

تم تخريج أول دفعة في سنة 1990

ويهدف الاختصاص الى:

1. تقديم الرعاية المستمرة الشاملة للتعامل مع المشاكل الصحية للفرد في نطاق الأسرة والمجتمع  مع ممارسة الوقاية والتشخيص والمعالجة وفقاً للطب المبني على البراهين وأخلاقيات المهنة.
2. تحقيق التواصل مع المريض في نطاق الأسرة من كافة النواحي البدنية والاجتماعية والنفسية.
3. الإلمام بالمشاكل الصحية في المجتمع والقدرة على تحديد الأولويات.
4. العمل على رفع المستوي الصحي للفرد والأسرة والمجتمع ضمن نطاق من يرعاهم.
5. السعي إلى تطوير وتحديث معلوماته ومهاراته في تخصص طب الأسرة.
6. المساهمة بالعمل مع الفريق الصحي في تحقيق المهام التالية:

• تنظيم وتنشيط عمل الفريق الصحي
• السعي لتحقيق مشاركة المجتمع والتنسيق بين القطاعات المختلفة ذات العلاقة في تخطيط وتنظيم وتقويم البرامج الصحية.
• إجراء وتشجيع البحوث والدراسات الصحية التطبيقية.
• المشاركة في تدريب العاملين في القطاع الصحي.

ويهدف التدريب الى:

          1. المعرفة:

• الإلمام الكافي بالأمراض وبشكل خاص الأمراض الشائعة والأمراض المزمنة والأمراض المعدية و غير المعدية.
• فهم وإدراك فرص وطرق وحدود الوقاية والتشخيص المبكر والتدبير في نطاق ممارسة طب الأسرة.
• فهم وإدراك دور العلاقات الفردية ضمن الأسرة كمسبب محتمل للمشاكل الصحية ومسارها وتدبيرها وكذلك تأثير المرض على العلاقات ضمن الأسرة.
• فهم وإدراك الظروف الاجتماعية والبيئية لمرضاه وكيفية تأثير ذلك على العلاقة بين الصحة والمرض.
• الإلمام بالمشاكل الصحية في المجتمع وانعكاس ذلك على ممارسته في حقل طب الأسرة.
• معرفة التشريعات الطبية والتقاليد والعادات الاجتماعية ومدى تأثير ذلك على مرضاه.
• معرفة أخلاقيات مهنته وأهميتها بالنسبة للمريض.

          2. المهارات:

• المقدرة على استخدام مهارات الاتصال والتواصل.
• المقدرة على التشخيص مع الأخذ بعين الاعتبار العوامل الفيزيائية والنفسية والاجتماعية وكذلك المقدرة على التدبير والإحالة والمتابعة وفق أخلاقيات المهنة.
• المقدرة على استخدام علم الوبائيات والاحتمالات في عمله اليومي.
• المقدرة على استيعاب واستخدام عامل الزمن كأداة تشخيصية وعلاجية.
• المقدرة على تحديد الأشخاص الأكثر تعرضا للخطر واتخاذ الإجراءات المناسبة.
• المقدرة على اتخاذ القرارات الملائمة بالنسبة لكل مشكلة تعرض عليه كطبيب وتنسيق الاحالة لمستويات أخرى من الرعاية.
• المقدرة على التعاون مع الاختصاصيين الطبيين وغير الطبيين.

          3. المواقف:

• تقدير أهمية إقامته علاقات طيبة نوعية وفعالة مع المرضى والأسر وأهمية تفهم مشاعرهم.
• تقدير أهمية تعامله الطيب مع الشخص كفرد له خصوصيته والتعامل الشمولي معه.
• تقدير أهمية مشاركته للفرد على حل مشكلته بنفسه كتدبير علاجي أساسي.
• تقدير امكانيته على المساهمة المهنية لخدمة المجتمع ككل.
• تصميمه ومقدرته على التقويم والنقد الذاتي.
• إدراك حاجته إلى التعلم المستمر والمطالعة الناقدة للمعلومات الطبية.